اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورة القحطاني
تأتي المواقيت التي
أثخنتها
وجعا سخاءْ !
والشوق طفل تائه
في لحظِهِ انتبه البكاء !
والوجد
يروي قصة
بكماء
تستجدي الضياء !
قد بُعثرت آلامها
ثكلى
ويسعفها المساء !
يا أنت
كلّي حيرة
عزت ف عزّ بي البقاء !
فتبادرت
فيّ المشاعر
ترتوي
عذر اللقاء !
وتهدّج
الصوت الموكل
بانتباهات الشقاء !
عذرا
فما نُشرت
سوى
أشواقنا
الثكلى سماء !
|
رائعة الحرف والعزف
شكرا للإبداع