ماذا أفعل بهذا الرجل المكابر العنيد الذي يسكنني , ويرفض
أن يساوم على حريته , وبذلك الرجل الآخر الذي لابدّ أن
يعيش ويتعلم الجلوس على المبادئ .. ويتأقلم مع كل كرسي ّ .
كآن لابد ّ أن أقتل أحدهما ليحيا الآخر ... وقد اخترتـ .
ذاكره الجسد
أحلام مستغانمي
\..