نص يكتنز بالعمق التأويلي رغم بساطة مفرداته
للقفلة عنوانٌ آخر ينفض عن كاهليه وزر الإستسلام
تــعالَ نســقي الــزهــورَ شــذا الأمــجادِ
نــُعيدُ للــنّهرِ جــداولَه
ولا نــحرقُ ظلَّ الــصفصاف
قــبلَ أنْ نرجــمَ حــظَّنا
ونــضعَ الــعصيَ أمــامَ عــجلاتِ الــحياةِ لــنصفّي مشــاربــُنا منْ طــحالبِ الــدخلاءِ
فالســيلُ عــارمٌ
والــحياةُ ﻻ تــنتــظرُ الــغافلــينَ
لك التحايا تليق بحرفك الوارف