آه يا سلمى يا بنت الملاجئ ..من يمكنه حمل همك عنك فيخففه إن لم يستطع إزالته،من يجبر كسور روحك أو من يعلّل كل خدوشك..
أستاذ إبراهيم مؤمن..
أنت كتبت هذه القصة التي حوت جميع خذلان سلمى وكل اللاجئين ،تريد بقولك أن تخبر العالم أنهم بشر من طين مثلنا،وأنهم لا ذنب لهم في تخلي أهليهم عنهم ،قصة بغاية الألم والحزن نهايتها كم كانت مأساوية..
سلم اليراع ،وسلم صريف قلمك والمداد..
تقبل تحيّتي