مرحبتين كبار
أكتب وأنا أسابق الوقت فعليه العمر وعلي الحساب !
حسنًا ، أنت أيها الأخ العالِ لن أقول شكرا لأنه بمفهومي والذي تعرفه جيّدًا أن مثل هذه الكلمات وإن عبرت عن شيء بيد أنها لاتمثل الشعور الحقيقي والذي طالما أمنت به
قلت عني ماقلت وبدوري سأقول عني أكثر وأكثر فقط امنحني مهلة .
قرّب عقلك وأرهف سمعه : الحمد الله
ما رأيك أليست أكبر من شكرًا ؟
للأخوة الماريّن من هنا سأعود بعد المهلة .