بدون البسملة علناً و بهاً سراً ..
أشعر بالإبتهاج الآن كما تفعلُ بي أُغنيات الـ " فيروز " في زحمة صباحيّاتي
فقط لأن الإيمانات الكثيرة بكل كثيرٍ ليس مهم هو أحد الصّدَقات التي ندعم بها إرهاب الهروب من كافة الكائنات الـ غير حيّة
وبعيداً كل البعد عن المدافع الحَرفيّة والحِرفيّة التي تسكن النخاع المستطيل ..
فإن الخروج في كل الأحوال بمثابة دخول لـ آخر مع إختلاف سطر العنوان الـ يشبه محتواه كثيراً كل العوالم البـ/شريّة
أ ، ب ، ت .. وصولاً إلى الياء/ات ، لانتوقع كل ماهو آت والقدرة على النطق لايعني إستيعاب القصة
والكثير يجول في صدري رغبةً في إنسدالٍ على الحرف الـ / دال .
قد أعود وربما لن أذهب ،