معدل تقييم المستوى: 72240
ظُلم حارس المقبرة
عند الثامنة مساء حارس المقبرة أغلقَ البوابة الحديدية الكبيرة . ومنعني من زيارة قلبي المدفون هُناك . وبكيتُ انا وقلبي البلاستيكي . حتى غفى هو وبقيتُ حارسة لهُ . نادرة عبد الحي