لِوَصْلِكِ فِيْ أَحَاسِيسِيْ شُعُوبٌ
لَهَا أَحْضَانُكِ الكُبْرَى بِلَادُ
لَئِنْ غِبْتُمْ تَعُمُّ بِهَا الرَّزَايا
وَ يَظْهَرُ فِي مَدَائِنِهَا الفَسَادُ
وكان الختام مسكاََ تعاظم بها مقام الوصل بصورة بلاغية رائعة
الوصل وطن جاشت شعوب اشتياقه ضد فساد الصد
جديد ورائع تشبيهك شاعرنا المبدع \ رضا الهاشمي
دمت سامق الالق
مودتي والياسمين
\..