الله الله الله
ما أجمل هذا البوح و ما أعذبه
لِوَصْلِكِ فِيْ أَحَاسِيسِيْ شُعُوبٌ
لَهَا أَحْضَانُكِ الكُبْرَى بِلَادُ
لَئِنْ غِبْتُمْ تَعُمُّ بِهَا الرَّزَايا
وَ يَظْهَرُ فِي مَدَائِنِهَا الفَسَادُ
خاتمة مذهلة و جمال الحرف يمتد حتى آخر القصيدة
بارك الله بك و بقلمك أخي الطيب