..،
..وتنتحل الروح يقينها،وتختلج علي عتباب الموت والغياب،
تربأ بشوقها عن نكران حقيقته الأزلية والوجودية
بعينٍ ترنو لقادماتها بوعد قريب،..
...وتعيد مشهد حكايا العشق في غوائل الصفوف
لترتقي سلالم الحياة بقلب مطمئن،،
أ.رشا عرّابي
النص يرصف الدعاء بسكينة باذخة،ويتوخّي الممكن
بأطراف الوعود
ليصوغ الأمنيات والغياب الكبير..
ودي وتقديري..