ثمّة شعر ، يُدغدغُ الإحسآس ، وينسآبُ ك أنفآس الدخون !!
ومع شدو ميآدة ، كانت الأجواء مُوغلة ب الفوضى الوردية ،
والتي تنبض ب الفرح ولها صوت الخرير ،
ومع تفآصيل هذه الصبآحات الممشوقة ب السُكر ،
كنت أختبي / طفلة تسرق الحلوى من أيآدي العيد في نشوةٍ عارمة ،
وللعشق بين أناملك غوايةٌ وفتنة ،
صح إحسآسك ،