متى ألقاك
.
.
.
شققتُ بواحةِ الإحساسِ دربًا
************** تبينَ فيهِ ما أخفى بياني
*
وسرتُ به لكي ألقاكَ دوحًا
************* أتاني من نسيمه ما أتاني
وصار خياليَ المنثور شعرًا
*********** يُحييكم* بما يُحيي جناني
صحوتُ وكنتَ في حلمي قريبًا
************ لألقاني وحيدًا في مكاني
متى ألقاكَ قد أبكيتَ دربًا
******* تعبتُ بهِ لأُضحكَ من جفاني
متى ألقاكَ يا من لستُ ألقى
********** ببعُدكَ فرحةً تُحيي جناني*
برهان المناصير
*