اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين
هي ~ كزهرة الآكاسيا تجلت بكامل سحرها
فهل من تُّولِيب ينوب عنها أم تظل ملامحها شواهد تبتهل بعطرها المنفرد
كما كان حرفك المبدع المشبع بطرز استثنائية الصوغ
شاعرنا القدير " محمد بن هاشم "
سواحل حرفك ملاذ غارق برووووعة الاحساس
لروحك الود والورد
\..
|
أهلاً بالضاد الفخمة أهلاً بحليب أبجد المكثف أهلاً بسعرات النون المرتفعة
أهلاً بالسمنة الفكرية السريعة أهلاً بارض اللغة مترامية الاطراف اهلاً بموسوعة المفرادات
أهلاً بالمجيدة سيرين ..
دائماً يحذرني الحرف .. قرأة سيرين تنم عن قدم راسخة في الادب فـ أخذر من عثرات اللسان
وقبل الارسال الى العالم اللامحدود ينتظر في منتصف الفضاء قرأة سيرين فقط ليشعر أنه اصبح حرفاً
حتى أنة يشتم رياح الفرح قبل الولوج تحمل بشائر التشريف العظيم
أمتنان وكل من الدنيا من اقحوان