معدل تقييم المستوى: 10527
، مَن لَم يَعتد ابتسامة صُبحكِ المألوف بِالحياة المتغمغم الآن على طَرف شِفاهِي كَدمعة تنحَدر لمثواها الأخير لَم أعتَد شَيئاً بدونكِ والله ولا زلتُ أتزمّن مع فراغ مكانكِ وَ أنا أمُدُ يدي الحانِية لِا لشَيء إلا لِقطار حياةٍ سَرقَ بهجَة احتضاننا
فِي الجِوار صَفقَة لَا ترغبُ بها شُعوب الأبجد لكن يتفق عليها حُكّامها ! .ت.سُقيا