مصطفى صادق الرافعي
أسطورة اﻷدب. .
وطوبى لمن سلك الدرب صعوداً بارتقاء
ليصافح ذوائقا سكنها أدب الرافعي رقيا ورويا. .
يا حبيبة..كل له أحزانه والضاد ليس حكراً على نسق
أطلقي عنان اليراع فحسب..
لعلك تكوني رافعية. .
من يدري..
سأطل بين حين وحين
لأسترق السمع لا بأذني بل بروحي
محبتي العميقة وجورية ندية أنيقة