ليلكيّة ...
إشتقتُ لكِ لِثرثرتِنا .. لخوفِك عليّ .. ولتلكَ الروح المتوثّبة فيكِ
اشتَقتُ أن تبعثي الحياة في مسامِ سكوني كلّما فترتْ
أتوقُ لشكوانا ونجوانا وضحكاتِنا
رورو ... تركتُ لكِ زاجلة بالله إن مرّت هنا عيناكِ
فانهَضي وهاتي لي في يمينك بعض طمأنينةٍ عليكِ