ان العالم مشغول بهموم الغد ونحن مشغولون عن هموم اليوم ..
لماذا وصلنا الى هذا الحال من اللامبالاة والتغييب
لاننا لا نريد ان نواجه امور حياتنا بحسم وصراحة نفعل ذلك في دنيانا
ونريد ان نطبق ذلك على امور ديننا
نأخذ من الديمقراطية اسمها لا مسماها ومبناها لا معناها وصورتها لا حقيقتها
ونطبق ذلك مع الدين .. بالتحايل عليه لنسمي انفسنا مسلمين
عنوان نتزين يه ونحن غير صادقين مع انفسنا ولا مع اسلامنا !!
\..