اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زايد الشليمي
؛
:
:
(( الشمس..))
شامة السماء ..
إنها تحدد ...أعمارنا
أكتب .. لها لأنّ تفكيري .. يعتقد
أنها .. أحد ممتلكاتي ..
إن زراعة الظل .. في عين الشمس
محاولة مُكلفة ...
(( دوزنة ..)) .. غيمية
وبقاء على قيد الشعر ..
:
:
أذوق طعم الشمس ...لين انْحَرَقْ ظِلْ
وأدندِن الغيمة ......على ..عود زرياب
:
يالله عساه يكون .......(فـ القادم أجملْ)
شابت عيوني .. والأمل ،... توْ ..ماشاب
عطيت ربعي .. ضِلْعْ......لكن على الطّلْ
اللي يبي يكرهك .........يلقاله ..أسباب:
:
:
خلل في التركيبة .. الكونية للقطيع
أصبحَ .. يتقدم للوراء ..
لذلك ...الرقص على الصراط المتعرج
مقامرة ومغامرة .. ..( قاتلة ..)
إني أكتب ... لتمثال
صديقي ..الذي ( لايوجد،،))
إني ألوّح ،، وألمّح .. لشيء ما
الدمعة التي تنفجر .. بالأحمر
أثمن من الحياة نفسها ..
ياصاحبي ..خل الفكر ...وين .. ما ضَلْ
احلامنا هذي ...مهدي للأعصاب
:
جيتك قصيدة (دم ..)ماهي خِذْ وُخَلْ
للدمعة الحمرا.. .تنصّبت ..عرّاب
:
شاعر يخيط الغيم ....ويرقّص الفُل
يطشَّر القمرا .. على .. ...خدْ عنّاب
:
باقي على خبرك... وبالسطر ..الأوّل
أَبَرْوِزْ جروحي..... للاحباب محراب..
:
إمي ..
سأقبر .. في الكيبورد..لعينيكِ
يعجزني عجزك..
(( يمه...))
إذا كان من حقي أن ..( أشعر)
فأنا أشعر أن كل هذا الكون خُلقَ
من أجلك .. وأنَّ ماترينه من بشر وكائنات
وأشجار .. ليكون الأمر منطقياً
ليس إلا
؛
جينا تقود الصبح .......فينا تجمّل
نشم عطر الصاج ..والجوع غلّاب ...
:
يمّه رغيفك (( مُـرْ)) .. معجون بالغٍلْ
وحنّا غلابا .. ..عمرنا ... .....ناكل تراب
:
ياجوعنا الكافر ......تبي وين توصلْ
في آخر أعماقي ......لك ألفين مضراب
:
((يمه )).. بلطفك .. عند أقدامك ..الحِل
يطير من صدرك ....عصافير واحباب..
:
:
؛
|
بالله....
كم بهذا الجنون من تعقل
وكم بهذا التعقل من جنون
يأخذنا إلى ماهو مختلف من الفكر
في زمن تصدر مشهده أرباب التخلف
هذا النص لن يسبر أغواره سوى قلة من
أولي البصيرة النافذة
ولن يهتدي إلى وجهته الصحيحة
الكثرة من سليمي البصر
كم وكم نحتاج لوجودك أيها المختلف بوعيك
والمتفرد ببصمتك
والعاقل بجنونك
اكتب يازايد ليكون الجنون بعكس مفهومه
ويكون كل العقل بمفاهيمك التي لاتأتي كشعر فقط
بل أكثر وأكبر من ذلك بكثير أيها
الماكر بفكره
والعميق جدا جدا
بمكره ....فكرا ...لا...شعرا
عن نفسي سعادتي بك لا حدود لها
للدم
والمكان
وأكثر منهما ...وأنت تعرف قصة
أالمذكور في شمال منسي