راكي على سرير الوقت
يعد الثواني والمقت
وجنبو ع ظهر الطاولة
ضمة ورد
وحدو مرا بتسبح وبتقول
هيك اللة كتب
وبنتو عم تمسح الم
عن جبهتو
وعن ايد مغموسة
بحبات العرق
وبسمع انين الوجع
جوا الصمت
وما قال الا كيفكن؟
ومن بعد منها سكت
كان الحزن اثقل من جبال الصخر
المرسوم ع وجهو
مثل رمل البحر
المحفور فيو خطوط من رسمة طفل
عيونو صدف
نايم على حفة بحر
مرة بتلمع من قلق
ومرة بتغفى ع وجع