سينولدُ الهباء
من الضجيج
الخصبِ
في رحم القصيدة..
من يموتُ مدجَّجاً بالشمسِ
مثليْ ..!
إنَّـني أحتاجُ
شكلَ الغيمِ
كي أمطرْ ..
وحقيقةَ الأنثى
لأثمرْ ..
ولكلِّ هذا الوهم
كي أصبرْ .
ولأنني كنعان
لايبدو علي
الموت ..
حين أموت ُ ..
يانصف المصيبة..
نصفنا حورٌ
يحب الحرق..
والنصف الأخيرُ
زفيرُ أغنية
التواطئ
لن تقدم
أو تأخّر ْ ..