اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مضاوي القويضي
يوم عاصف وهزيم رعد ... حينما
يمطرها بالغزل
تحن إلى يوم صحو وهنيهة سكون...
روحها تهفو إليه وهو عين المستحيل
تحبه رغم الأسى
أتراه يشد رحاله نحو المغيب افإن أفل أوتوارى بالحجاب كالشمس فأنى لها ببركان عواطف ثائر؟! مضى وكأن في أذنيه وقرا وهي ماتزال تلاحق ظله على أمل العودة ...
.
مضاوي القويضي
#ق_ق_ج
|
قرأت هنا الكثير و الكثير من المشاعر الإنسانية و الأنثوية على وجه الخصوص
أظنها زوجة ثانية...و هذا هو الأسى و سر الغياب الذي تخشى أن يتحول إلى مغيب
زاوية رؤية
و قد لا تكون صحيحة
الكاتبة الراقية أ/ مضاوي القويضي
تقديري