منتديات أبعاد أدبية - عرض مشاركة واحدة - الشيخ البراك....ورابعة الأثافي...!
عرض مشاركة واحدة
قديم 02-28-2010, 12:47 AM   #12
مشعل الغنيم
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية مشعل الغنيم

 






 

 مواضيع العضو

معدل تقييم المستوى: 1697

مشعل الغنيم لديها سمعة وراء السمعةمشعل الغنيم لديها سمعة وراء السمعةمشعل الغنيم لديها سمعة وراء السمعةمشعل الغنيم لديها سمعة وراء السمعةمشعل الغنيم لديها سمعة وراء السمعةمشعل الغنيم لديها سمعة وراء السمعةمشعل الغنيم لديها سمعة وراء السمعةمشعل الغنيم لديها سمعة وراء السمعةمشعل الغنيم لديها سمعة وراء السمعةمشعل الغنيم لديها سمعة وراء السمعةمشعل الغنيم لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نواف بن جارالله المالكي مشاهدة المشاركة
اخي محمد قبل ان ادخل في الخلاف والاختلاف بين خانتي مع أو ضد فسأبدأ معك من حيث المأزق الذي خرجت منه بدون رفع اي مشعاب ((( كان الشعار في العصور الوسطى اعتقد لأفهم ولو نظر الانسان النصف مفكر أو الربع عاقل الى هذا الشعار لوجده اخطر شعار انتجته اللاهوتيه القمعيه والثيوقراطيه السافره لمصادرة حرية التفكيرعوضاً عن حرية التعبير!!! ،، وبعد ان ثارت اوربا على ( كتدرائياتها ) اصبح الشعار ( لايمكن الاعتقاد في شئيً قبل فهمه ))) وحين نكر النظر الى مجتمعنا في زمن التقنية وثورة المعلومة فأنا نجد كثير من المعلبين فكرياً قد اعاروا عقولهم الى غيرهم فياتي من يجادلك في موضوع وهو لم يقرأه اصلاً ولكنه سمع شيخه الذي لايقبل كلامه النقض ولا يحتمل الجدل قال ذلك الشي ،،، وتجد من يتناول كاتباً بالتقريع والتجريح والتصنيف وهو لم يفتح له كتاباً ،،، هذه العقول المقولبه هي التي تجعل الانسان يرفع يديه داعياً بالرحمه لهذا المجتمع ، ( يعني مع طيبة الخاطر )!!!

أن إنعدام التعدديه ا لفكرية والمذهبيه الفقهيه والعقديه انتجت في مجتمعنا ضحايا ( البزبوز ) الواحد لمده كبيره من الزمن أدى ذلك المنبع الوحيد الى تحييد كل الافكار ، واقصاء كل الآراء المخالفه حتى ولو كانت اوزاعيه او شافعيه وانتهاج مذهب منفرد ( ومنقرد ) لايأتيه الباطل من بين يديه ولا من جنبه ،، وقد استخدم ذلك المذهب المتشنج لتحقيق أهداف لاتخفى على الواعين واصبحت الآن واضحه جليه حتى عند محدودي الوعي !!! ولازال يستخدم بقوة في عمل التوازنات الفكرية أمام القوى الصاعدة !!! .

حين الاحظ إهتمامنا بهذه ( العقدة ) المرأة التي جعلنا منها عقدة فأحياناً ننزل الى اقدامها وحيناً آخر نصعد الى برقعها ،، ونعود اليها بملف جديد ربما يتجاوز حدود العباءه !!!! حين نلاحظ ذلك فأن الآمر يصبح مشكوك في نية الذين يقفون خلفه ،،،!!! فهل خلصنا من جميع المصائب والمشاكل من سرقة المال العام ،، الى فشل التعليم ،، الى إستغلال التجار ،، الى التهديدات الخارجيه والى والى والى ، ولم يبق سوى هذه القارورة التي ملئيت بالغاز المسيل للدموع !!! بعد أن كانت تمتلئ عطراً وجمالاً ؟؟؟ ربما يكون هروبنا الى المرأة ماهو الا هروباً من الواقع الذي لم نستطع أن نقاومه ونتغلب عليه كرجال فعندما اعيتنا الجبال قفزنا الى اقصر الجدران .!!!
فأما الذين يمنحون الناس كروتاً حمراء لأخراجهم من ملعب الدين والقذف بهم في جهنم ،،ربما يكون لديهم بالمقابل صكوكاً خضراء يمنحون بها الجنه إذا كان ذلك موجوداً لديهم من باب الكرامات فأني أول المتقدمين الى الطابور لطلب تلك المنحة العظيمه ، وبدون بطاقة ( أهوال )، واستغفرالله العظيم .


محمد سؤال / هل توصل البيزنيطينيون الى لون أجنحة الملائكه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


سيد نواف..
تكلمتَ عن حرية الرأي والتعددية الفكرية والثورة الأوروبية على الكنيسة - كما أعتقد أنك ستمدّنا مستقبلاً بنبذة عن أتاتورك ونشأة تحرير المرأة وقصة حرق الصدريات - وبعد هذا كله قمتَ بتحجيم رأي المخالفين للطرح والاستهزاء به، [ أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم ]! . في الحقيقة لستُ متحمساً للدخول في هذا الموضوع - ولو كان عن المرأة فهو بالفعل تافه (كما أشرتَ بالأحمر) إن قورن بما نحن فيه هذه الأيام - فأنا أشعر بالملل من الخطاب الليبرالي النمطي مثل شعوري بالملل من الخطاب الأصولي المضحك. ربما كنتَ أفضل من صاحبك على الأقل بتطرقك لنهب المال العام والذي أسماه هو مشكوراً (المشروع الوطني التقدمي في جميع المجالات) ولا أقصد تصنيفكم هنا أو قولبتكم في أي قالب كان. أنا فقط أصنّف الخطاب الذي جئت به كما صنّف حضرتكَ الآخرين كحمقى ومحدودي الوعي.
دعني أخبرك بسر، المواطن البسيط يصدق رجال الدين أكثر لأنهم منذ الثمانينيات كانوا معه ومن أجله وله. بعد حرب الخليج تغير كل شيء، المفاهيم والأفكار ولغة الخطاب وحتى سياسة الدولة تجاههم، الآن لا شيء اسمه مطاوعة وعلمانيين أو ليبراليين أو يوسف أفندي، لدينا فقط: مطبلين للحكومة وغير مطبلين - أياً كانت هيئتهم العامة. المواطن الحقيقي، الواعي، هو الذي يسأم من أحادية الرأي ويستنكره ويسعى لتغييره، لا شك في ذلك. ولكن أينك وصاحبك من قضية الشثري مثلاً؟ ألم يُقصى بسبب رأيه؟ ولكنه ملتحي، طز، أليس كذلك.؟ ها أنت تجيد تهويل الخطر الفكري الأحادي حين يكون الموضوع في صالحك، وتسمح لنفسك التقليل من شأن الآخرين، كما أنها فرصة للظهور كمثقف (لديه بعض المشاكل الإملائية) بغض النظر عن [ بيزنيطينيينك!! ] الذين يمنحون الملائكة " جوانح ".
يا أخي لنكن مع الحق مهماً كانت صورته، لماذا نبحث عن كثافة الشَعر في وجه الرجل لتحدد موقفنا من رأيه؟؟ صدقني لن يفيدنا العبيكان ولا عبدالرحمن الراشد ولا اللمبي، والله لا أحد يسأل فيك ولا يهتم بك، ولو رأوا المواطن يحترق لاستخسروا حتى أن يبولوا عليه. هذه مجرد دعوة أخوية مني لك ولمحمد عيضة وللجميع، أن نترك الاسماء وهؤلاء " النجوم " في حالهم ونتفرغ لوطننا الصغير الذي لم نعد نراه ونعرفه، لنحاول صنع مستقبل بلا عقد يا رجل، من أجل أطفالنا على الأقل.. فنحن " الله لا يعوق بشر " رحنا فيها


ملاحظة: الثيوقراطية مصطلح لا يستخدم حين يناهض رجل الدين قرار الحكومة

 


التعديل الأخير تم بواسطة مشعل الغنيم ; 02-28-2010 الساعة 12:52 AM.

مشعل الغنيم غير متصل   رد مع اقتباس