الفطنة جعلته على مرمى رؤية واضحة لتلك الانثى اللعوب
وما اغباهم حين يظنون انهم الاذكي
اقصوصة رائعة السرد أتت بمسك الختام .. انه لا سلامة في اللعب بالمشاعر
اذ الحنين اتقد من الاعتياد رغم يقظته للعبة التي تركها تستمر
فكرة رائعة وتناولها جيد جدا
سلمت يمناك كاتبنا المبدع \ صالح بحرق
مودتي والياسمين
\..