مها ؛
كأني أجلس أمامك وأنت تتمتمين بكلمات
تنوين إرسالها إليه ،
برسالة يبدو أنك واثقة أنها لن تصل !
وضعت سيناريو لما قبل الرحيل الأخير
أغدقت عليه بالكثير من العتب الحنون !
أي ألم هذا الذي نطق ؟
وأي حرف ولج أبعاد اليوم ؟!
أهلًا بهذا الحرف المرهف ، الرقيق ، الذي يدخل القلب دون استئذان
مها ؛
نورت أبعاد .