:
:
رِسالة سامية بِ سمو كاتِبتها
قرأت موضوعك أكثر من ثلاث مرات
و في كل مرة أتذكر أشخاص و مواقف
و لكنني .
يــ الله لم أجد عطائاً كـــ : عطاء أمي .
عطائها : لا ينتهي .. تَعِبت و مازالت تتْعب .
و الأب كذلك ... و لكن تبقى : [ الأم ] أولاً
عُذراً : والِدي الحبيب
ما ألذ ما نقدمه . ....
..... . حين نرى : إبتِساماتِهم
ونة ألــم .. درس من دروس الحياة
التي أشكرك و كثيراً لا ينتهي عليه أيتها المِعطائةُ الحقيقية .
تقديري .
:
: