قد أقُول : أنَه حُزن الشعراء كمَا بالعاَده . يضعك على المحفْ
ليس بالحُزن ولا بالفرح . إنما بالأثنان سويا َ.
وتعُود النظَره الشعُوريه للشخصْ حسبما شعُوره وتجربُته .
.
قرئتُها في عيني : إستدعائيّه للفرح . والحيَاه النابِضه .
ورغم جهلي بالادب الانجليزي لكن أحببتُ المُساعده : )