هذا المساء ك فرح مشرّد
او هدوء بات لقيط يعدونه بالنصر ويهزم
وزوبعه ب رأسي ك سديم ::
لا تتركني وهلة الا وكلي منهك
وريح اتت حين غفله ب بشرى فرح
ثم غيرت مسار الهبوب بجبروت هزيم
على حافة تحقيق وعبق منهم يكآنه المشجب
أرتكز ونصف حلم وفتات أمنية
هزيل كنفْ الإجابة
كلما صفعه من مارج قولهم
جذوة هـ م س ةـ
تسامى وأنصهرْ وأظنه التليدْ../