اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي
أتساءل عن الخيبة التي واجهت قائل هذا البيت، وعن الحقيقة التي انكشفت لهُ وأوجعتهُ، عندما قال:
"أعِد لي حُسن ظنّي بالليالي
وجهلي بالأنامِ وضِيق فهمي!"
تُرَى.. ما الذي عكّر صفاء نواياه الغضّة تجاه العالم من حوله؟
|
:
العُمر ؛ كفيلٌ بهذا الأمر .