حينما كنت اعود من القنص
محملا باناشيد الخيبه
كنت اراك واقفة بباب الكهف
تنسجين لي شبكة اخرى
وقوسا ....
ارى ابتسامتك الخائفه تتارجح بين رجاء العودة وامل اللقاء
تذكرني بكل مدامعي الخجلى التي لم تستطع الانسكاب
ارجوكِ قولي
هل ما زال لدينا جذوة
ام ان علي ان ابحث عن نار اخرى
غير هذه التي تستعر بين حناياي