لربما تهاتفك بعد قليل .. وكالعادة ..لا تحتاج مع صوتها لاعتذار .. لكم تمنيت أن تؤلف رواية عظيمة لها نبض صوتها .. رقته .. حنانه .. وتختم روايتك ببحة رقيقة كالتي تُنهي بها كلماتها .. وكيف يكون ذلك ؟ وأين هو صوتها ؟ .. ربما انشغلت بمشاكل اسرتها .. ربما انهمكت في هوايتها .. ربما .. ربما .. ربما .. أفٍ لهذا المساء ..
مزجت بين المشاعر والانتظار
وهذا هو الحب الجميل
رائع بحق
كون بود
أختكـ/شووق