لم تجتاحني حمى الكتابة بهذاالجنون؟
لا أريد الحديث...
أشعر أنه مضيعة للوقت..
فمن لا يحبك لن يفهمك..
لن يستوعب وجعك..
و سيسخر من أناتك..
و بعد فترة سأشعر بالندم لأنني كتبت شيئاً يظل للأبد...
فالكلمات لا تموت..
تظل حية و إن فنى صاحبها...
و ما بين الضلوع..
من الأفضل أن يظل هناك..
لانَجرح و لا نُجرح..
هو للقلب أسلم!