ويمتدد هذا الشاعر الباهر الماهر في مسام التربة ، لتخصب بكل ماهو مدهش ومنعش ..
صور حسية بكر مبتكرة معتمداً على المفاجأة والمفارقة لنجني تلك الدهشة والرعشة من قيمتها الفنية والجمالية ..
ومن هنا استطاع شاعرنا أن يفجر طاقته الشعورية لنحظى بباقة من مسارب الضوء المشعة إبداعا وإمتاعاً ..
فشكراً لك أيها الخالد وشكراً لإبعاد وعيك ..
دمت بالقلب وبالقرب .