وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهُ.
حياّكَ الله أخي مُحمّد.
موضوعي هذَا عن مدغشقرَ بلحمها ودمهَا، ببحارها وجبالها، وبطارقها وقردتها، وملحها وقهوتهَا.
وهنودها وزنوجهَا .. ولا دَخلَ لما تفضّلتَ بهِ هاهُنا .. وإنّما أتَى عَرَضًا في الحديثِ.
أمّا دعوتكَ للتغييرِ، فهيَ قائمةٌ بحمدِ اللهِ وسترَى ثمارها قريبًا إن شاء الله تعالى.
عمُومًا ، موضوعي هذَا فتحتُه للاستجمامِ والترويحِ .. ومحلّ الحديث عما تفضّلتَ بهِ في الشكاوى أو قسمِ النقدِ.
أمَّا النحوُ والصرفُ فيأتيكَ بهِ ما لم تُزوّدِ .. !
وقدْ سأل مدغشقريٌّ زوجهُ عنهُما وعن معناهما.
فأجابتهُ قائلةً: الإعرابُ ( صرفُ) الراتبِ على (النحو) الذي يُرضيني !!
ثمّ ما أجملنِي وأنا أقرّبُ إلى إذهانكم بلادَ مدغشقرَ السعيدة.
من سفير النوايا ( ... ) إلى شعب أبعاد، قريبًا ستغزوكم البطارقُ !