معدل تقييم المستوى: 120
"والساعة الموعودة جفت ثوانيها" عزيزي وقفت هنا كثيراً حوار شاق و زفرة باح بها الكتوم دهراً ملامح تغيرت وبقي القلب يزاورها ولكن بنبض مكلوم هنا كان لي هدأة لا أزال أريد أن أعرف سرها عبدالرحيم, كنت سخياً مع قلوبنا عوفيت مودة