لقاء بسلمى..
بهجة وصلت لمنافذ المنازل تغازل المحال الفتية..
ترقب وشوق وتوصيات..
هذه أدهشتني في ذكر القهوة..
(فشبابها قصير لا تشنقيها على منضدة الانتظار..ويذوب وقتها في مداراة أمل خائب..)
لله درك..
ثم رحيل يبشر بالذكريات..!!
وما زال النص زاخرا..
أستاذ عبد الرحيم..سلم المداد ألقا وازداد