معدل تقييم المستوى: 21731
ما هذا الحنان يا صديقي , إنَّك تتناول الاشتياق شهدا ً يرسل الكلمات إلى قلب ظلِّك الذي يعيد برمجة الأماكن بصفو بريء , أخالك في اللغة حرّا ً ترسم بألوانك كيفما يتفق للإبداع سبيل , شُكرا ً للغتك وللأشياء القلبيَّة التي حملتك ... تقديري .
اللهم نصرك الذي وعدت ..