معرفات التواصل

العودة   منتديات أبعاد أدبية > المنتديات الأدبية > أبعاد المقال

أبعاد المقال لِكُلّ مَقَالٍ مَقَامٌ وَ حِوَارْ .

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-22-2019, 10:16 PM   #9
زكريا عليو
( شاعر وكاتب )

الصورة الرمزية زكريا عليو

 






 

 مواضيع العضو
 

معدل تقييم المستوى: 661

زكريا عليو لديها سمعة وراء السمعةزكريا عليو لديها سمعة وراء السمعةزكريا عليو لديها سمعة وراء السمعةزكريا عليو لديها سمعة وراء السمعةزكريا عليو لديها سمعة وراء السمعةزكريا عليو لديها سمعة وراء السمعةزكريا عليو لديها سمعة وراء السمعةزكريا عليو لديها سمعة وراء السمعةزكريا عليو لديها سمعة وراء السمعةزكريا عليو لديها سمعة وراء السمعةزكريا عليو لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي


أشكرك أستاذ ابراهيم أمين مؤمن
على هذه المداخلة القيمة هنا
اسمح ليـّۓ ببعض الملاحظات
ــ كل ما يكتب شخبطات ﻻ أوافقك التعميم هناك
ادباء حقيقيون ، ومن كل أنواع الادب نثر شعر روائي وغيره
في كل العصور تواجد الجيد والأجود والرديء
والتاريخ احتفظ بالاجود وأشار للجيد
ــ قصيدة النثر
من شروطها الرمزية والايحاء ، وليس الشيفرة الغامضة
( ﻻ أؤمن بــ المعنى بقلب الشاعر ) والا ليكتب الشاعر لنفسه فقط
شخصيا أستخدم الرمزية مثال
أبحث عني
فأراني دمشق
قذفت في بوهة البركان
وحرّم على ابراهيم لظى النار
… .. هكذا ارى الرمزية ، وقد استشهدت أيضا بنص للاستاذ محمد الماغوط
..
شكرا وجزيلا لرأيك الذي أغنى هذه المقالة

 

زكريا عليو غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 04-22-2019, 10:27 PM   #10
عبدالله عليان
( كاتب )

الصورة الرمزية عبدالله عليان

 






 

 مواضيع العضو
 

معدل تقييم المستوى: 126180

عبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعةعبدالله عليان لديها سمعة وراء السمعة

افتراضي بسم الله الرحمن الرحيم


تَوْطِئَةً:

الْحَديثُ هُنَا قَدْ يَطُولُ وَيَطُولُ وَيَطُولُ وَقَدْ لَا نَصْلُ لإتفاق مُطْلَقٌ يَرْضَى جَمِيعُ الْأَطْرَافِ لِأَنَّ لِكُلِّ شَيْءِ أَصْلٍ وَأَصِلُ الْحَديثَ هُنَا هُوَ الشِّعْرُ
وَالشِّعْرُ لَمْ يُعَرِّفْ بَعْدَ تَعْرِيفُ دَقيقِ جِدَا صَحِيحَ الْمَعَالِمِ وَالْبِنَاءِ , حَتَّى كِتَابَةِ هَذِهِ الْمُدَاخَلَةِ لِذَلِكَ لاريب أَْنْ نَخْتَلِفُ وَلِكُلِّ وَاحِدِ وَجْهَةِ نَظَرِ ,
والإختلاف لايفسد لِلْوَدِّ قَضِيَّةً وَتَبْقَى النَّسَبُ فِي مَاهِيَةِ الشِّعْرِ مُتَفَاوِتِهِ مِنْ شَخْصٍ لِأُخَرٍ.

فَحَيَّاكَ اللهُ أُسْتَاذِيُّ
فِي الْبِدَايَةِ:

طَلَّبَ الْعِلْمَ فَرِيضَةً عَلَى كُلِّ مُسْلِمِ ! وَهَذَا لَيْسَ مَوْضُوعُنَا الْآنَ.

" أَطَلَبُ الْعِلْمِ مِنَ الْمَهْدِ إِلَى اللَّحْدِ"
سَنَقِفُ عِنْدَ حُدودِ هَذَا الْعِلْمِ الَّذِي لَا حُدودٌ لَهُ إِلَّا الْمَوْتَ ! مِنْ هُنَا نَجْدِ الشِّعْرِ جُزْءٌ مِنَ الْمَنْظُومَةِ الْعِلْمِيَّةِ الْكُلِّيَّةِ / الْكَوْنِيَّةَ!
يَقُولُ اللهُ تَعَالَى: بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
( وَمَا عَلْمَنَاهُ الشِّعْرُ وَمَا ينبغي لَهُ).
وَمِنْ خِلَالَ هَذِهِ النُّصُوصِ لَا أَسْتَطِيعُ أَنَّ أُلْغِي أَيَّ نَوْعٍ مِنْ أَنْوَاعِ الشِّعْرِ وَلِرُبَّمَا كَانَ هُنَاكَ أَكْثَرُ غَيْرِ الشِّعْرِ الْعَمُودِيِّ وَالْحُرِّ وَالْقَصِيدَةِ النَّثْرِيَّةِ ,
كَمَا أَنَّنِي لَا أَسْتَطِيعُ أَنَّ أَجَزَمَ بِأَنَّ الشِّعْرَ هُوَ الْمَوْزُونُ وَالْمُقَفَّى فَقَطْ، او الْحُرَّ الشِّعْرَ حَيَاةَ كَامِلَةَ مُكَمِّلَةَ مرئية وَغَيْرَ مرئية ..
تَبْدَأُ مِنْ ألتقاطة الشَّاعِرَ وَقِرَاءتَهُ الْفُطْرِيَّةَ ثُمَّ مَرْحَلَةُ التَّكْوينِ فِي ذَاتُ الشَّاعِرِ ثُمَّ مَرْحَلَةُ التَّفْكِيرِ فِي عَقْلِهِ ثُمَّ الْوِلَاَدَةُ / الْكِتَابَةَ
فـ تَسَلْسُلُ الْأَبِيَّاتِ وَالْخَتْمَةِ / الْمَوْتَ وَاِلْمَعَانِي او الْمُعَنَّى هِي أخْلَاقُ النَّصِّ فِي مُحِيطِ هَذِهِ الْحَيَاةِ / التَّكْوينَ،
وَ لَا يَمُّكُنَّ لِي انَّ أَحَصَرَهَا فِي نِطَاقِ مُعَيَّنٌ وَأَقِفُ عِنْدَهُ فَهُوَ نَوْعٌ مِنْ أَنْوَاعِ الْأَطْلَسَةُ انَّ صَحَّ التَّعْبِيرُ التي أمقتها في ماهية الإبداع ,
عِلْمًا بِأَنِّيِّ مُتَفَهِّمِ جِدَا لِمَفْهُومِ الننافس وَالطَّرْحَ بَيْنَ الشُّعرَاءِ مِنْ نَاحِيَةِ الرَّأْي وَالرَّأْي الْأُخَرَ،

أُسْتَاذِيٌّ..
فِي السَّابِقِ كَانَتِ الْقَصِيدَةُ الْعَمُودِيَّةُ هِي سَيِّدَةُ الْمَوْقِفِ وَاِرْجِعْ هَذَا السَّبَبِ لِطَابِعِ الْحَيَاةِ فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ وَأَخْتَصِرُهَا هُنَا فِي الْمِثْلِ الْقَائِلِ:
"كُلَّ مَا يُعْجِبُكَ وَأَلْبَسَ ما يلبس النَّاسَ "! فَكَانَتْ سُلْطَةُ الْقَبِيلَةِ أكَبَرٍّ مِنْ تَمَرُّدِ الشَّاعِرِ الْمُبْدِعِ ! مِنْ هَذِهِ النَّاحِيَةِ،
عَلَيْهَا أَخَذَ الشَّاعِرُ يَكْتُبُ ما يعجبه مِنْ معاني وَهُوَ قَوْلُ الْعَامَةِ أَيْضًا الْمُعَنَّى فِي بَطْنِ الشَّاعِرِ أي أَنَّهُ لَا سُلْطَةٌ عَلَى الشَّاعِرِ
ـ وَهَذَا الْمُفْتَرَضِ ـــ فَهُوَ حُرٌّ فِيمَا يودُ قَوْلِهِ وَكِتَابَتِهِ وَلَكِنَّهُ كَانَ مُلْزَمٌ لِلْأَسَفِ بِمَا يُلْبِسُ النَّاسُ / الْمَظْهَرَ الْعَامَّ أَيَّ الْعَمُودِيِّ
وَهَكَذَا صَارَ الْوَضْعُ إِلَى أَنَّ وَصْلَ إِلَى مَرْحَلَةٍ مِنَ الْمَرَاحِلِ تَطَوُّرَ النَّاسِ وَمَفْهُومِ الْإِبْدَاعِ وَقِلَّةِ سُلْطَةِ الْقَبِيلَةِ وَتَلَاشَتْ !
وَأَصْبَحَ الْأدَبُ أَكْثَرَ يُمَيِّلُ لِلْمُتْعَةِ وَالتَّطَوُّرُ وَاِنْطَلَقَ الْمُبْدِعُونَ وَأَخْتَلِفُ الْوَضْعَ وَكَانَ لَابِدُ أَْنْ يَنْفَجِرُ عَاجِلَا أَوْ أَجَلًا..
فَوَلَدَةُ الْقَصِيدَةِ الْحُرَّةَ وَهَكَذَا أَسْتَمِرُّ الْإِبْدَاعَ فِي الْإِبْدَاعِ حَتَّى بُزُوغِ قَصِيدَةِ النَّثْرِ ..
وهانحن نُعَيِّشُ هَذَا الْكَمِّ الْهَائِلِ مِنَ الْعِلْمِ وَ الْحَيَاةُ وَالْمَعْرِفَةُ .

فِي النِّهَايَةِ:

نَجِدُ انَّ مَنْ يَكْتُبُ الْقَصِيدَةُ التثرية هُوَ مُبْدِعُ أسَاسًا وَمُتَجَاوِزَ فِي كِتَابَةِ الشِّعْرِ الْعَمُودِيِّ وَالْحُرِّ !
وَأَنَّ مَنْ يَرَى أَنَّ الْقَصِيدَةَ النَّثْرِيَّةَ لَيْسَتْ شِعْرَا هُوَ كَمَنْ يَجْعَلُ لِلْإِبْدَاعِ حُدودَ مُعَيَّنِهِ لَا يَتَجَاوَزُهَا
والابداع : هُوَ صِنَاعَةٌ وَعِلْمٌ وَالْعِلْمُ لَا حُدودٌ لَهُ إِلَّا الْمَوْتَ وَفَوْقَ كُلَّ ذِي عِلْمِ عَلِيمِ
وَالْعِلْمَ عِنْدَ اللهِ وَاللهِ أعْلَمِ ،

وَلَوْ أَفْتَرِضُنَا بِأَنَّ هولاء كَانَ غَرَضُهُمِ اساسا هُوَ الرِّيَادَةُ وَ أَْنْ يَكُونُ رُوَّادٌ وَأَنْ يُذَكِّرُوا كَذَلِكَ مِثْلُ نازك وَالسَّيَّابَ !
وَهَذَا الْأَمْرُ مَطْرُوحٌ وَلَا نَسْتَبْعِدُهُ عَنْهُمْ رَغْمٌ أَنَّهُمْ فِي غِنًى عَنْ هَذَا الشَّيْءِ لَكِنَّهَا النَّفْسُ الْبَشَرِيَّةُ ! لِنَرَى مَاذَا فَعَلُوا !!
حَذَفُوا الْوَزْنَ وَالْقَافِيَةَ وَالتَّفْعِيلَةَ ! وَالْمُوسِيقَى الدَّاخِلِيَّةَ وَلَوْ سَأَلَنَا أَيُّ عَابِرُ وَمَطْلَعٌ فِي الْأدَبِ لَنْ يَقِلَّ لَنَا بِأَنَّ الشِّعْرَ :
' هُوَ الْوَزْنُ وَالْقَافِيَةُ او هُوَ التَّفْعِيلَةُ أَوْ هُوَ مُوسِيقَى الْحَرْفِ الدَّاخِلِيَّةِ إِ وَيَقِفُ عِنْدَ هَذَا !!
ذَاً هُمْ لَمْ يُلْغُوا الشِّعْرَ هُمْ حَذَفُوا الْبِطَانَةَ الَّتِي حَوْلَ الشِّعْرِ أَجَلْ عَلَى مَاذَا أَبَقُوا ؟!
: أبقووا عَلَى مَا يَعْتَقِدُونَ بِأَنَّهُ الشِّعْرُ دُونَ زَوَائِدِ!وَهَذَا يُعِيدُنَا لِلسُّؤَالِ الْكَبِيرِ الْقَدِيمُ الْأَوَّلُ
مَاهُوَ الشِّعْرِ؟!
وَهُنَا أَصْلٍ الِجَدِلَ الَّذِي يَطُولُ وَيَطُولُ وَيَطُولُ . ( وَهُوَ الْخِلْطَةُ السِّرِّيَّةُ الَّذِي يَجْمَعُنَا )
..............

حَاشِيَةُ وَاحِدُ:

رُبَّمَا بِالنِّسْبَةِ لِي تَكُونُ الْكِتَابَةُ النَّثْرِيَّةُ قَصِيدَةُ
:" إِذَا لَمْ يَتِرْكَ لِي الْكَاتِبُ أَيَّ خِيَارِ نِهَائِيًّا..
إِلَّا أَنَّ أَقُولُ عَنْهَا شِعْرٌ
مُتَجَاهِلًا كُلَّ التَّارِيخِ الشِّعْرِيِّ السَّابِقِ, مُتَجَاهِلًا حَتَّى اسس كِتَابَتَهَا.
وَكَمَا أَرَى الشَّاعِرَ: مُحَمَّدُ الْمَاغُوطِ خِيرَ مَنْ يُمَثِّلُ قَصِيدَةُ النَّثْرِ!!
وَدُمْتُم سَالِمِينَ .. اللهُ عَلَيْكُمْ

 

التوقيع

نقره لعرض الصورة في صفحة مستقلة

عبدالله عليان غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أكتب إليكِ.. قصيدة نثر إبراهيم امين مؤمن أبعاد النثر الأدبي 2 05-29-2025 02:04 AM
رُفعت الجلسة.. قصيدة نثر.. آخر ما كتبت إبراهيم امين مؤمن أبعاد النثر الأدبي 4 05-10-2025 01:36 AM


الساعة الآن 08:11 PM

الآراء المنشورة في هذا المنتدى لا تعبر بالضرورة عن وجهة نظر الإدارة

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.