اوقاتكم طيبه
وبعد
السؤال الذي يحمل في معطياته الاستمرارية والديمومه يظل مفتوحاً في نظرنا لانه رسالة لا تحدد شفراتها تحديداً وضحاً
ولا يبسط مرجعها بسطاً افقياً مباشر لانه لا يقبل الإجابات المعياريه التي تدعي قول الحقيقة بلغة ( الجزم ) !
هذا التعدد في الاحتمالات والتنوع يعد ميزه للفن الراقي الذي يخترق حجب الزمن ليعيش في اللازمان
مشكلاً ارض خصبه ذات صدر رحب تحول في ابعادها من السقوط في نسق معيارية ضيقه.
ليكون سؤالي
{ الجرح ارحم من ايش }
هنا ساقف وانا ممسك بالزمن تماما كالمكان في واجبه تجاه الزمن انتظر طوابعكم ( إجاباتكم ) *