:
قبل أن تقرأ [ كتَاب..! ]
عليكـ أن ترتدي من الجرأة ما تفوق اثنا عشر وزير سابق وحالي .!
وتفتح البصيرة قبل البصر ..!
" فضاري ضرغام الضبيع " وجنيته عائشة ووسيطهم قنديش لم يستحقا الرعب والجرأة لنكمل الروايه ...!
ومن الناس في بلادكـ يا " محمد الرطيان "
أنــا ..
كان دليلٌ لمن أراد البصيرة أكثر ..!
قبل الزمن السعودي " سويلفات " مواطن بسيط جداً .. كان همه نَفَسّ قلمكـ الذي لم يشوهه " مصدر ٌ مسؤول "
أو" دلاخة " قارئ بالزمن...!
"سؤال مجرد ..!"
والشارع العربي لا يعي سوى السكوت من ذهب ..
ففض الكلام ..أثناء "السلطة ..! " .. قاعدة لم تكن لأبن لادن ..!
أستودع الله في " بغداد وفلسطين والأفغان " لي إخوة يقرؤنا الفاتحة على أرواحهم ولم أصلي عليهم صلاة الغائب .!
" وجوه " أخذتُ منها العقدة ..!!
"القصيبي غازي " محبة والدي الكبيرة له كفيلة أن تغني مسامعي عن زمنه الذي ولى ولا ضير بأن الشباب لا يعود يوماً..!
لو علم اليوم والدي برواية الجنية ومنصبة الحالي .. لتبادر لذهنه سؤال مجرد .؟!
كم من الوقت يتفرغ هذا الوزير لرواية الأساطير ..!
وكم من المشكلات قابعة في أدراج وزارته بات حلها أشبه بالأساطير .. !
رسالة واحده من " رسائل " كـ يا " محمد "
لن يمتلك الشجاعة والقدرة لإرسالها ..!
فالمناصب في بلادي لا تتعدى " مصدرٌ مسؤول " ..
لـذا أنت وزير من غير وزارة ..
والأكثر خيراً ما لم تقله حتى الآن .
.
.
4:04 م
16/ 5 / 1429هـ