[ ......................................... ] !

[تبَاريح]

جَمِيعْ مَا سَ يُكتَبْ أدناه بِ قلمِيْ .. لذا , لَن أحَللْ لِهوَاة النَقِلْ والأنتحاليين في الشبكه العنكبوتيهْ بشكل عامْ

نَقلْ أيْ مخطوطَه مِن تدويناتيْ إلا بِذكرْ المَصَدَرْ [ تباريح ] !

 

[تبَاريح]

عِندَمَا لاَ نَسْتَصِيغْ أيْ حَدِيثْ يَعبُرْ أذهَانَنَا نُعِيدُ بَرمَجتَةْ لـ يتمَاشَىْ مَعَ طَريَقةْ تَفكِيرنَا أوْ نَقوُمْ بِرَكلِهْ إلَىَ ذَاكِرَة النِسيَانْ وَهُنَا سَ أكتُبْ مَاأشَاءْ دوُن الإختِبَاءْ مِن شَبَح الخَوْفْ أوْ الخَجِلْ مِن حَدِيثْ الغَوْغَائِيينْ .. لِأنَهُ قلمِيْ ويُمثِلنيْ وَحدِيْ .. وَمَن لا يَتَقبلنّيْ كَمَا أنَا لاَ يُرِهِقْ نفسَهُ بِ القِراءَة ولِ يَعوُد أدرَاجَةْ بِصَمتْ .. مُحَاوِلاً عَدَم الطَعنْ فيْ شَخصِيْ وكِتَابَاتِيْ .. وَلِيُركِل مالا يُعجِبُه فيْ Memory oblivion.. لأنَ ذَلِكْ كَفيِلْ بِ قَتْلْ شيْطَانَةْ الخنَاسْ أو لِيذهَبْ معَهُ إلىَ الجحِيمْ =) .!

 

[تبَاريح]

تَبَاً !
علىَ الرُغمْ مِن أننَا شَعبٌ مُدَللْ .. إلا أننَا مُثِيروٌن للشَفقَةْ :/ !

 

[تبَاريح]

جبرانْ خَلِيلْ جبرَان : كَاتِبْ لبنانِيْ شَهِيرْ .. هوَ يَكتُبْ لـ يَتنَفِسْ

ونَحنُ نَقتَبِسْ لـ نَعِيشْ .

 

[تبَاريح]

الألمَانيْ : أدوُلفْ هِتلَرْ بِالرغمْ مِن كُرهِيْ لِديَانته ألا أننيْ أحببت شَخصَيتَهْ بِقدَرْ ماكرهتْ يهوديَتَهْ .. رَجُلْ مُحنّكْ وَإقدَامِةْ علىَ إبَادَةْ النَزْعَة الشيطَانيَةْ الخبيِثَهْ فِيْ شَعبَهْ ضِد الأنسَانيَه دَلِيلْ علىَ شَجَاعتِهْ .. تَمَنيَتْ لوْ أنَهُ حَرق اليَهوُد أجمَعْ وَ لكِن كَان لابُدَ أنْ يَترُكْ بُرهَانْ للعَالِمْ خشيَة الظلمْ بإنَهُ لمْ يحرِقَهُمْ عَبَثْ .. رُغمَ هّذا وذَاك .. الظُلمْ مازَالْ يُلاحِقُكْ يَاهتلريْ البَطَلْ =( !

 

[تبَاريح]

الرَئِيسْ الشِهِيدْ : صَدّام حسِينْ .. الرَجُلْ اللذِيْ لَمْ يَمُتْ بَعْد فِيْ قلوُبْ الأَوْفِيَاءْ .. للأمَانَةْ لَمْ أكُنْ أكتَرِثْ لِوجوُدِهْ أوْ عَدَمَهْ ..
إلا بَعدَ ظهُوُرْ البُرتَقَالهْ وأخوَاتِهَا =( !.

 

[تبَاريح]

( أُمِيْ ) .. هِيَ الوَحِيدَهْ اللتِيْ لَمْ أسْتَطِعْ كِتَابَةْ سَطْرٍ وَاحِدْ فِي حَقِهَا ..
لأنَ حبّيْ لها أكبَر مِن أنْ يُكتَبْ علىَ وَرَقْ .!

 

[تبَاريح]

أحِبُ ( أبِيْ ) جِدَاً .. لأنَهُ يَمْتَلِكْ قلبَ الأطفالْ .. وحِنْكَةْ الرِجَالْ ..
وَغنّيٌ بِـ الله عِن النَاسِ والأموَالْ .!