سَيدُ الْعَوج والإِعَوجاج ..~

[فضائِلْ]

{

لم أَكُن له / لِغيره
ومَع ذلِك أُجبَرت أَن أَخط الْعَبارات له / لِغيره
لَعلهُ بَعد ذلِك يَحرمني مِنْ ضَجيج قَلبِه الْمُزعج ...!

ياسَيد الْنبض الْثائِر مابال فِكرك الْنائِم لا يَصحى
تُحاصرني بـ عَسلِ حُبِك الْظاهِر / بِـ ماء عَشقِك الْصارِخ و بـ عَقدِ نَبضِك الْساهَر
تُخَبرني عَنْ أَمنياتِك الْمُفَترقِة بـ سَدرِة الْعَثرِ /الإِنكَسار
وتُبَشرني عَنْ قُدومِك الْسافِر بـ ورقِ الْعقدِ / الإِنصهار
تَقول لي وبَصريح الْتسابيح الْمُسَجلةْ : أحُبِك / أَرغبِك / أَعشقِك / أَموت بِك
ف هل تَقبلين أَنْ تَكوني حَليلتي يا حَبيبة ..؟
:
:
{ ياسَيد الْحرفِ الْصادِق ما بال فاهِك الْصارخ لا يَصمت
تُناشدني الْوصلِ والإِقَتران وأَنت بـ نَفسِك لا تَعرف دُف الْوِصال
تُعلمني عَنْ حَقيقتِك الْمَستوردةِ مِنْ رَوعِ الْبَحرِ الْراجِم / صَدرِ الْخَطرِ الْرافِع
لـ تَصهرني مَعك في سَماء الْغِرّة والْغَفلةِ لـ تَكون لي حَبيباً حَبيباً لا غَير ذلِك
ولـ تَصيخِ سَمعي / فَكري / روحي مَع أَكليلِ ذُعَرِك الْذاعَر
لـ أَكون مَعك لا مَع غَيرك
وأقَول لَك وبَصريح الْتَراتيل الْمُرتَلةْ : أُحَبِك / أرَغبك / أَعشَقك / أَموت بِك
فـ هَل تَقبل أَنْ تَكون حَليلي يا حَبيب ؟ }
:
:
ياسَيد الْعوَج والإِعَوجاج أَمطَرني بـ كَريمِ صَمتِك الْمَجرور
فـ ماعاد يُبَعثرني تَنكيلُ وَصلِك الْمَبثوثِ ولا صَرير قَصفِك الْمَشطور
وما عاد يُغويني خَتمِ هَمسك الْمَعزوفِ ولا إِربِ عَقلِك الْمَفتول
فـ أَلا رَحمتني مِنْ وَصلِك الْمَلعون !
:
:
فضائِلْ

}

 

[حياه]

..

وَ لن يَـجود بذاك الوَصل ي فضائل
فَ طُرقه جّديلة مِنْ إعوجاج يُرتَله
عَلَى انحناءات رَحمَته!

غزيرة أنتِ
وَ جَميلة

وِدْ
..

 

[عبدالرحيم فرغلي]

استخدام السجع جعل لنصك نبرة موسيقية تأتي وتذهب .. فلا يكون لها الحضور الدائم فتنصرف النفس عنه .

واستدارة الفكرة .. هل تقبلين ؟ .... هل تقبل أضاف لها جوا حواريا ممتعا ..

لك لغة جميلة يا فضائل .. صباحك سعد وخير ورضى

تحياتي وتقديري

 

[وَرْد عسيري]

هذه المرة جئتِ باختلافٍ يا فضائِل ، لكن مُتعة القراءَةِ
لم تتغير معكِ أبداً .


سلمتِ


-

 

[حنان عسيري]

،





،



أنيقة وأكثر يـ فضائل دوماً تتراقصين بـ حروفكِ فوق أرض الجمال

 

[ديم بنت فيصل]

ترافق حروفكـِ عذوبة لاتوصف يافضائل
أكتفي بالصمت بين جنباتها
لكِ الود يارائعه

 

[عائشه المعمري]

فضائل ..

أهلاً [ لكِ ] وحدكِ
إذ أن في هذا النص ما هو أبلغ منه ،
ففكرته أعمق من أن تكتب ،
وقد أشرتِ إليها بالقدر الذي يجلعنا ندركها
بطريقة جميلة
سلسلة .
وبلغة كثيفة الدهشة والتناسق



شُكراً لك

 

[سعد المغري]

فضائل .
في كل يوم وانتِ حل له
في كل يوم وأنتِ بجواره أقرب .. ويرغب .
لايكمل ..
لـ تتخلصين من هذه الـ رغبة الـ غوز
وتصفعين فم الـ صمت بـ
هذا الـ طريق الآن لايصلح لـ عازف .!
لكِ الـ ورد ياوردة .