وجـوه

[إبراهيم الجمعان]

*




أيُ العابرين أنت؟!
أم أنت جميع العابرين!!

السائرون .. المتخطون .. الذي عثوا فينا
إصطحبوا السماء بنا .. فتركونا مُحلقين

 

[رشا عرابي]

فوضى حواس رتّبتها
ملامح صور

للحرف ضوء
وللصورة أبعاد

لك التحية


🔑

 

[إبراهيم الجمعان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عرابي

فوضى حواس رتّبتها
ملامح صور

للحرف ضوء
وللصورة أبعاد

لك التحية

الفوضى في المُجمل ترتيب.. لكنه يُنظر له أنه إزدواجية
في كُل المناطق أضواء لكن الذي يُستدرج له حلوك الظلام
وذاك إنتماء ..

 

[ضوء خافت]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبراهيم الجمعان

*




أيُ العابرين أنت؟!
أم أنت جميع العابرين!!

السائرون .. المتخطون .. الذي عثوا فينا
إصطحبوا السماء بنا .. فتركونا مُحلقين

تجريد يحدد ملامح الشبه و الاختلاف
يربط بين الشخوص و يفصح عن شيء من مشاعرهم ... انتماءهم ... أوهامهم ... وِجهاتهم
المشهد مزيج من الوضوح و الغموض ... الاعتناء و اللا اهتمام ... الصخب و السكون
...
القلم سلك طريقه... الغير مرسوم

 

[إبراهيم الجمعان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضوء خافت

تجريد يحدد ملامح الشبه و الاختلاف
يربط بين الشخوص و يفصح عن شيء من مشاعرهم ... انتماءهم ... أوهامهم ... وِجهاتهم
المشهد مزيج من الوضوح و الغموض ... الاعتناء و اللا اهتمام ... الصخب و السكون
...
القلم سلك طريقه... الغير مرسوم

لا روابط ولا ملامح .. إختلاف يخالف الحقيقة
هل ما حصل يمضي بنا إلى الجنون؟
أو مالذي حدث في المقام الأول ، ألم يلد في الخلد الخوف
أن يحدث شيئاً قبل الخرف ؟
هنالك ماهو مرتبط بالأهداب .. الذي أغلقها لأن تغضب وتعتصر

 

[نادرة عبدالحي]

زحمة وقلم من الفحم وورقة بيضاء ووجوه لا تعرف بعضها البعض

ليكن فالناس جسور لا غنى عن بعض , هي الحياة تمنحنا وتأخذ منا البعض ,

 

[إبراهيم الجمعان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نادرة عبدالحي

زحمة وقلم من الفحم وورقة بيضاء ووجوه لا تعرف بعضها البعض

ليكن فالناس جسور لا غنى عن بعض , هي الحياة تمنحنا وتأخذ منا البعض ,

ماذا لو عكسنا الألوان ، وقررنا أن ألوان أوراقنا سوداء
والفحم الذي يحترق أبيضاً ، ودُخانهُ بالإحتراق وردياً
ورائحته رائحة المطر ، وإن خُط .. أصبح أخضرا

نحنُ غُربا ، ونظل غُربا .. مهما عرفنا عن بعضنا الكثير

 

[بلقيس الرشيدي]

...
...

رُبَّما نراهُم فِي كُل الملامِح ويرونَا فِي كُل الوجُوه !
ممتنة لكُل هَذَا الضِياء

.