تم تغيير : يا صباح الحب غير منشط

[جنة الحور]

..

_ ظلٌ؛ كان لي _

بعد أن أُغرقتُ بفوضى آذار؛ وانتظار بات طويييلا .. آتي بنصف فوضى ونصف ظل وعين ناعسة
نيسان .. ذلك الآتي بي في سكون الليل؛ يحملُ أكوابا تفيض بأشواق وحلم وأفراح وشيء من قُبل

نيسان هذا .. يحرضني على أشياء كثيرة
بدءا بعناق _ حلمتُ به كثيرا / طويلا _ وانتهاءً بـ ؟ رحلة إلى عُمان

//
حور
2009-04-07

 

[م.عبدالله الملحم]

:
:


و هل يذوب [ الثلج ] .؟ ]
و هل نسكن جِنان نيسان .. ام ننتظر [ عِنب آب ] .؟



:
:

]

 

[جنة الحور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم

و هل يذوب [ الثلج ] .؟ ]
و هل نسكن جِنان نيسان .. ام ننتظر [ عِنب آب ] .؟

//

الأسئلة هبة السماااء

يا سماء

..

 

[جنة الحور]

..

يوقظني المنبه بـ ( اضغط هون )

كانا خيارين ( إبطال _ نمط غفوة ) ينتظراني
إما أن أصحو أو أغلق عيني دون مبالاة
أستحضر طيفه بابتسامة طفولية
أحاول جاهدة التغلب على سيل النعاس العارم
وأنا مازلت أنصت للمنبه.. يجول بي تفكيري لمَ اخترت هذا الملف الصوتي تحديدا
واسم التنبيه ( يا صباح الحب )
علها محاولة لتخفيف وطأة الصباح على خافقي

وأختار ( إبطال / إيقاف ) وأكمل مسيرة نومي لذاك اليوم
واليوم الذي يليه ؟
لم أكن في حيرة خيارين !
إنما عمدتُ إلى اختيار مختلف
هو ؟
يا صباح الحب / غير منشط ..
لأريح بالي عناء الاستيقاظ واختيار ( نمط غفوة ) كما في أغلب المرات

//
حور
2009-04-07

خارج الإطار :
* تعريب الموبايل بتاعي حلو كتير ..
إبطال وغير منشط وتفعيل ..
تحس نفسك بمنتدى مش جوال هههه

 

[جنة الحور]

..

نعم أنا هي تلك الطفلة التي لا تجيد الإجابة على قوالب الأسئلة التالية :
متى سـأكبر _ _
أو _ ( متى سـيمتلئ مقعدي الفارغ دوماً؛ بكيانٍ أتلبسه )
حتى .. السؤال المضحك : إلى متى سأعانق السهر ( ؟؟! )

متى أعانق الشمس _ يا ترى ؟ أقول يا ترى هل هو سؤال حقا له إجابة حتى أبحث عن إجابة تليق
لم أعد متأكدة
فور تأكيد المعلومة أحدد عيني بالأزرق وأرتدي نظارتي
وأقولها جهارا بالسنة والشهر واليوم؛ إن كان ولابد بالساعة والدقيقة

ما يفزعني أنه كان متأكدا من أنني يوما سأكبر..
أو صدقني حين أخبرته بسري
لا أدري لمَ كذبت عليه آنذاك
كيف لي أن أصدقه القول.. كيف أخبره أني كاذبة أووو كذبت عليه للمرة الأولى
ما هي مبرراتي إن هو سائلني عنها
خشيتُ أن أخسره
خشيتُ أن أضيعه للأبد
خشيتُ أن أفقدني دونه !

حادثني اليوم ورماني بسؤال شبيه
يحمل بين طياته ذات المعنى
لم أجبه
تذرعتُ بكوني جائعة جدا ولا أستطيع التركيز !
لم أكذب كنت بالفعل جائعة جدا.. وكنتُ ألتهم فريستي / صحني بأسرع ما يكون
أعني أني لم أكذب في الجزء الأول فقط
إنما كنتُ أستطيع التركيز
لكن هذه الأسئلة الساذجة تثيرني
تعكر صفوي
سكوني
صمتي
تفزعني
تغير مساراتي الداخلية
تشعرني بأني ! لستُ أنا
أو أنه يتوجب عليّ أن أكون غير ذاتي

صدقاً أغرق في التفكير
وكيف سأجيبه حين تغدو الشمس عيانا

//
حور
2009-04-07

 

[جنة الحور]

..

التغيير موضوع صعب ( صعبٌ كتير كتير )
_ أنّى لمثلي أن تدركه _

أشعر أحيانا برغبة شديدة لممارسة الرياضة !
أو لقراءة كتاب يشجعني على تغيير عاداتي !!

وفي أغلب الأوقات .. أشعر بأنه يتوجب عليّ الاستغناء عن الـ Fast food
واستبداله بالمفيد
يراودني شعور مقيت بأني سأتبرمل ( أي سأغدو برميلا هههه ) يوما ما .. وهو ليس ببعيد
أكتب وأنا أتناول Chicken Burger .. رغم التوعك الـ تشعر به معدتي
إلا أنني أتلذذ بكل قضمة

أيضا.. كثيرا ما حاولت التغلب على شره شراء الكتب !
في كل مرة أيمم فيها وجهي صوب المكتبة أحمل مبلغا معقولا من المال
بغية السيطرة على الذات هههه وأن أكون أكثر تحكما
إلا أنني أكتشف مؤخرا .. بأني كـ القنبلة الموقوتة !
زيارة للمكتبة .. زيارتان دون شره ! والثالثة هي الطامة الكبرى

مممممم ماذا أيضا ؟؟
كم من المرات التي حاولت فيها ضبط المنبه ليوقظني في وضح النهار
إلا أنني أحمل العادة السيئة التي مفادها إعادة ضبط المنبه لأنام ساعة أخرى
تليها ساعة ثانية وثالثة !
والنتيجة أن أستيقظ في الوقت المعتاد

كثيرة هي العادات السيئة .. المذكورة سابقا .. أو القابعة في أعماق القلب
تأبى الخروج ! والافتضاح

//
حور
2009-04-12

 

[جنة الحور]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منال عبدالرحمن

أسئلتُكِ تُثيرَ فيَّ رغبةَ الحياةِ و معانقةَ الشّمسِ و مبادرتَها بالكثيرِ من الأسئلة ,

متابعةٌ لفوضاكِ المرتّبة .

..

كـ حبي للطماطمـ .. أهوى متابعتك ^_^

مليون وردة وقبلة

..

 

[جنة الحور]

..


من بين الخربشات الواهية والفوضى العارمة
يتسلل كـ طفل
تعلوه البراءة وابتسامة على محياه مرسومة
دون أن ينبس بحرف يطبع قُبلة _ ويروح
لحظات ويعود يطبع الثانية _ ملقيا برأسه على صدري
تتسارع أنفاسه
أتراه متعب !
هل يفتقد شعورا / أمانا ما
تقبض كلتا يديه على جسدي _ ويكأنه الخوف يزلزل أضلاعه
ألف حوله ذراعيّ ؛ جاهدة لملمة بعثرة أنفاسه
أضبط إيقاع أنفاسي على رتم يوقظ الأمان بروحه
تتردد آهاته المفزعة _ حولي
نتقاسم دفئا ؛ نغفو سوية
نبحر إلى عمقٍ سحيق من الأحلام
الوردية
هو / يوقظني.. دون أن يعتذر !
تودين مراقبة الشروق على الشاطئ ؟
أنا / أبتسم دون تفكير
أود ذلك حتما .. سيكون يوما مميزا

(.. ننسى العتاب .. ننسى أن نرتب فوضانا
ننسى حتى أن نعتذر أو نغلف أخطاءنا بأعذار واهية
وننسى أيضا كالأطفال
نلهو نمرح نتراكض وأمواج البحر تداعب أقدامنا !

..!؟ )

//
حور
2009-04-19