اسمي أحمر

[ألق]

ههههههه
جايّة وبقلبي كلاااام شرّير عن باموق
بس صار الموضوع بغير حكاية ..


و مع أنّ القضيّة بكليّتها نسبيّة ..

أحيانًا أفكّر بجدوى العقابات الربّانية مادام الكلّ
على هذهِ الأرض يُصوّب الآخر ؟

يفترض أن تُمنح الحريّة في كتابة مايرتضيه
الانسان على نفسهِ ولا فرق بين
" مع واحد , بلحاله أو بحضرة مليار"
شريطةَ ألّا يتعدّى على الآخرين.

لكنّما هو الإغراء العظيم في لعب الأدوار السماويّة ,
وربّما لو كان المقصّ بحوزتي
لوقعت في نفس الشرك الما استسيغه ..
بس بحسب مقصّاتي الخاصّة ما رح تموت إلا
مواضيع _الكذب البارد _ *

*المصطلح خاصّتي المتعلّق
بـ "مناحات / مراثي / مجاملات /
الأعضاء ببعضهم "

 

[مشعل الغنيم]

*

العزيز سلطان،
أتمنى أن نقرأ الفاتحة على عمّنا الماغوط ونحن نتذكر " الحدود "
عقبال ما نقرأ الفاتحة على الحدود نفسها (:

أرجو منك (فضلاً لا أمراً) أن تشرح لي الفرق بين الرقيب الواعي وغير الواعي



بانتظارك يا صديقي،

 

[مشعل الغنيم]

*

ألق،
الله يلعن اللي يزعلك يا شيخة..

فضفضي يا بنتي، نستقبل كلماتكم الشريرة بصدر رحب، عن باموق أو إيزا الليندي أو حتى الغبار المسيطر على العالم والمسطّر لشوارعه. وأنا أيضاً ممكن أشارك واحكي عن خوفي من الكهرباء، لم أشحن جوالي منذ إبريل 2004 لشدة الخوف. ربما (وأقول ربما فقط) يكون خوفاً مبالغاً به بعض الشيء!
يمكنك الحديث كما تريدين، بالنسبة لموضوع الحذف فكما قلت.. لن نصل إلى أي مكان، نحن أمّة يمكنها أن تتخلى عن أرضها وعرضها وكل مواردها لكنها لا تفرّط أبداً بالأوصياء عليها

 

[خالد صالح الحربي]

:
مُدَاخَلَة قَبْل العَوْدَة :
للمُذَاكَرَة يامشعل .. مِن قِبَلَك وَ قِبَل مؤيّدينك
وَ هُم لا يعلمون ما المَحذُوف .

يقوُل الحميدي الثّقَفِي
قَالَ الشِّعْر [ قِلّة حَيَا] ،
قِلْت : [ الشِّعْر قِلْ لـِ..تْحَيَا ] !

ملاحَظَة
ما ينطبق على حياكَة الشعر ،
ينطبق على حكايَة النّثر .

 

[م.خالد الدوسري]

الجميل : عبد العزيز

النابغة غطى المتجردة خوفا من النعمان لا خوفا من خدش العين أو الاذن على حد تعبيرك .

 

[م.خالد الدوسري]

حذف النص ولد لدينا رغبة عارمة في قراءته !

 

[مشعل الغنيم]

*


ههههههه هيّ حصّلت!


ليه وصلنا للمذاكرة وقلة الحياء؟ (:
طيب يا أستاذ خالد [ لئن بسطت إليّ يدك لتقتلني ما أنا بباسط يدي إليك لأقتلك ]

شكراً،

 

[عبدالعزيز رشيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.خالد الدوسري

الجميل : عبد العزيز

النابغة غطى المتجردة خوفا من النعمان لا خوفا من خدش العين أو الاذن على حد تعبيرك .

النابغة أخفى (المرأة وإسمها) خوفاً من النعمان لكنه أخفى (سائر جسدها) لغاية بعيدة عن الخوف من النعمان
ok أخوي خالد الدوسري تأيّد الكتابة ع طريقة مشعل بَس راح أأيّدك إذا جرّبت وكتبت مثل جرأته (:

لـ روحك كلّ الودّ