الْكَاتبُ الْمُخْتَبىء [ الثاني ]

[زهرة زهير]

أهلاً بك فانوسي العزيز عدد قطر السحاب
عليك أن تصادقنا وتصدقنا البقاء قرباً
أشُكّ بأني قد ألفت هذا التواجد حد تتبع الأثر !
بك المقام عامر
لا عدمناك

 

[فانُوس رمضاني]

قيد ياصديقتي
من وراء الستار في عُهدتي سأحميه سأحميه


اهلاً بك وصباحك الخير

 

[من أنا ؟!]

زهرة زهير



.


ربما الهاء كانت الباب سقط مفتاحه بحريتي


لك الشُكر أيتها الإستفزازية الرائعة

 

[عبدالله الدوسري]

صباح معطر بالحب والإيمان للجميع ،،

وللفانوس كل المودة والاعتذار ،،

وللكاتب المراوغ أعذب التحيات والتقدير ،،

وسؤالي : مثواك الأول كيف تتحدث إليه ؟! ،، وما طبيعة العلاقة بينه وآخر حرف تكتبه ؟! ،،

وآخر : أراك تستعمل الحوار كتقنية في التصاعد الدرامي ،، أين أنت من ذلك بين تقاطر خاطرة أم تحت عنوان مقال ؟! ،،

وأخير : هل نحن أصدقاء ؟! ،،

 

[من أنا ؟!]

بـ هكذا


وصلت إلى الختام
وبدأ الستار يقصر حسب ما تقوله السيدة زهرة
لن أنسى اليوم وجبة سحوري
.
.
لأنني أرحت السيدة زهرة وأعطيتها أحد المفاتيح

قيد ، حدثيها عنّي أكثر أيتها الرئعة



فانوس رمضاني
ولا زِلت أتلوك شُكرا ..


نورة
هكذا القوانين
كَم كُنت مُتلهفة لـ هذا الحضور


عبدالله الدوسري
كُنت أتمنى تواجد سؤال مِنك
فذلك مِن سوء حظي




النثر الأدبي
وجودك أخر القائمة يعني أنك كُنت برفقتي مُنذ البداية
كيف أشكرك دُلني ؟؟



أحبائي
انتم منحتموني من السعادة
والمُتعه
وحَماسية الإستفزاز

ما يجعلني أحبكم أكثر

أتمنى أن تكونوا قد قضيتم من الوقت برفقتي
ما لا تندمون عَليه
فأنتم كُرماء جِداً جَدا ..


إلى اللقاء أيها الأحبة

 

[فانُوس رمضاني]

.

.

.

عذراً عبدالله ياصديقي رُفع سؤالك مع عصفور كما رُفع سؤال نُورة
لاتأتي مُتأخراً في الحلقات القادمة أرجُوك
أيُّها الُمختبىء سأشتاق اليك أعرف ذلك وسأنتظر الصديق القادم بشوقٍ أيضاً
شُكراً لكم وسامحوني ما أنا الا صغيرٌ يتبع القوانين بإجتهادٍ



أحبكم جميعاً
صديقكم :
فانُوس

.

.

.

 

[النثر الأدبي]

.

.

.

شُكراً كاتبنا خلف الستار / شُكراً أبعادييُّونا الراكضون خلف الأفق
صندوق [ النثر الأدبي ] يُرتب الأرفف لإستقبال الزاجل من رسائلكم ويذكركم بقوله : ’’ تخمين واحد يكفي حتى يحفظ اسمك من بين المُشاركين ’’
نُكرر الشكر على تفاعلكم الأكثر من رائع
سنلقاكم قريباً بإذن الله يوم [ الإثنين ] تحديداً الساعة 11,00 مساءً مع كاتب آخر ورُوح أخرى تُخبىء ذاتها خلف الستار لتميطوه عنها برفق أصابعكم .



كُل التقدير والأمنيات الطيبة

- النثر الأدبي -

.

.

.