[ رُوبرْتَاجْ الـ 15 قَبْل الإنْتَاج ] - الْجُزء الأوّل -

[فانُوس رمضاني]

لأنّ القمر عند الخامسة عشر بدراً لا يخذل الضياء ، وعليه عقَدَ الفضاء آماله المُمتدة ..
عندها فقط يتصالح الضوء وَ العتمة فيما بينهم مُقتسميْن كَعكَة السماء ..
[ خمسة عشر ] كـ أمنياتٍ تتسابق إلى خطف حظنا بهم ، بعد أنْ تسَابقوا إلى حظهم بنا .
[ خمسة عشر ] تخيّروا الأرقامَ عَلى وعدٍ ومَسؤوليةٍ أن يَجتازوا بِنا الأفق ..وَأنا الْشَاهدُ عليهم الْمُراهِن بِهم .
[ خمسة عشر ] سنقف على رؤوس أصابعنا الآن لِنسترق النظر إلى جِنانهم من خلال هذا ’’ الروبرتاج ’’
الَّذي سَيُوجزهم بِبِساطةٍ مُتناهيةٍ وهَمُ اختصار العالم الْضوئي بِأكلمهِ ,
’’ الروبرتاج ’’ الَّذي حرثتُ ضوءهُ أنا [ فانوسكم الرمضانيّ ( : ] بِمنجلِ الأسئلة الْخَفيفة جِداً كَطائرةٍ ورقيّة بِجانبِ أجنحتهم الْكَثيفة ..
كَتعريفٍ بِطريقةٍ أُخرى لِـ : روّادِ الْمَسيرة .
فَما كان إلاّ أنْ تَدلّت النجوم مِن أغصان إجاباتهم .
وحَسموا صِيغة الرّبح فِيهم كَما الْمُتصوّر
وأكثر مِن الْمُتَصوّر أيضاً .

 

[فانُوس رمضاني]

أكْرَم الْتَلاوي
صَاحِبُ الْرَقمِ [1]

[1] لو تصورنا بأن الحظّ عشٌ فِي داخلهِ أمنية مُتحققة يختبئ خلف : رقمٍ ما .
والرقم هَذا فِي قلبك , لِذلك في ( أكشط : نربح ) تخيرته ,
- أجبنِي : لَمَ وقَعَ طَيرُك عَليهِ ؟!

سألتني وأجبتَ يا فانوس
والرقم هَذا فِي قلبك
إذ هو كذلك فقلبي لا يقبل القسمه على إثنين

[2] مُغَامرةٌ شُجاعَةٌ وَ تَحمّلٌ للمَسؤوْليّة وَ النتَائج ،
أنْ تُقدم على الاخْتيار فيْما هُو مُسْتَترٌ وَ مُتَعَدّدَ - ذلكَ مَا أثْبتهُ أنتَ - ،
- وَ لكِن هَل هنَاك اختيارٌ قُمتَ بهِ ( فِي حَياتك ) وأعجزك ؟!

هي ليست شجاعه صدقني
ولكن ربما هي مقامرة الخاسر الذي لا يملك شيئا ً ويتعكز على حظ لطالما خذله
كثيره يا فانوس هي الإختيارات التي أعجزتني لكن السقوط يـُعلـّم أكثر مما يعلم الثبات , فكل سقطه تـُعلّمك حين تؤلمك ,
والثبات لا يعلم سوى الغرور ويجعلك في ورطه عند أول سقطه .
ولكني على ثقه بأني لن أعجز معكم أبدا ً بإذن الله

 

[فانُوس رمضاني]

سُكُوْن
صَاحِبَة الْرَقمِ [2]

[1] لو تصورنا بأن الحظّ عشٌ فِي داخلهِ أمنية مُتحققة يختبئ خلف : رقمٍ ما .
والرقم هَذا فِي قلبك , لِذلك في ( أكشط : نربح ) تخيرته ,
- أجبنِي : لَمَ وقَعَ طَيرُك عَليهِ ؟!

بصراحه وقتها اخترت 2 لانها تعني (حب) حرفين
وهي أسمى علاقه تربط بين اثنين دائما
ولو لاحظت في اي علاقة حب لابد من طرفين لها
الله والعبد
الاب والام , الاب واالبن,الاب والبنت, الام والبنت, الاخت والأخت
وهكذا



[2] مُغَامرةٌ شُجاعَةٌ وَ تَحمّلٌ للمَسؤوْليّة وَ النتَائج ،
أنْ تُقدم على الاخْتيار فيْما هُو مُسْتَترٌ وَ مُتَعَدّدَ - ذلكَ مَا أثْبتهُ أنتَ - ،
- وَ لكِن هَل هنَاك اختيارٌ قُمتَ بهِ ( فِي حَياتك ) وأعجزك ؟!

أكيد هناك اختيار اعجزني وهو اكمال دراستي العليا خارج الوطن الذى لم تسمح به الظروف
حتى الآن ولم اوفق له ولعلها خيره

 

[فانُوس رمضاني]

فَاطِمةْ الْعَرْجَانْ
صَاحِبَة الْرَقمِ [3]

[1] لو تصورنا بأن الحظّ عشٌ فِي داخلهِ أمنية مُتحققة يختبئ خلف : رقمٍ ما .
والرقم هَذا فِي قلبك , لِذلك في ( أكشط : نربح ) تخيرته ,
- أجبنِي : لَمَ وقَعَ طَيرُك عَليهِ ؟!

لأنه آخر ماتبقى

[2] مُغَامرةٌ شُجاعَةٌ وَ تَحمّلٌ للمَسؤوْليّة وَ النتَائج ،
أنْ تُقدم على الاخْتيار فيْما هُو مُسْتَترٌ وَ مُتَعَدّدَ - ذلكَ مَا أثْبتهُ أنتَ - ،
- وَ لكِن هَل هنَاك اختيارٌ قُمتَ بهِ ( فِي حَياتك ) وأعجزك ؟!

لا أختار شيء إلا وأكون على ثقة بقدرتي على التعامل معه وإن حاول إعجازي أعجزته بقوتي ..!
يعني باختصار :
- لا الحمدلله

 

[فانُوس رمضاني]

مِيــــرَالْ
صَاحِبَة الْرَقمِ [4]

[1] لو تصورنا بأن الحظّ عشٌ فِي داخلهِ أمنية مُتحققة يختبئ خلف : رقمٍ ما .
والرقم هَذا فِي قلبك , لِذلك في ( أكشط : إربح ) تخيرته ,
- أجبنِي : لَمَ وقَعَ طَيرُك عَليهِ ؟!

لأن من يسكن قلبي اسمه من حروف

[2] مُغَامرةٌ شُجاعَةٌ وَ تَحمّلٌ للمَسؤوْليّة وَ النتَائج ،
أنْ تُقدم على الاخْتيار فيْما هُو مُسْتَترٌ وَ مُتَعَدّدَ - ذلكَ مَا أثْبتهُ أنتَ - ،
- وَ لكِن هَل هنَاك اختيارٌ قُمتَ بهِ ( فِي حَياتك ) فَأعجزك ؟!

لا
اختيارتي مروضه

 

[فانُوس رمضاني]

مَاجِدْ الْعِيدْ
صَاحِبُ الْرَقمِ [5]

[1] لو تصورنا بأن الحظّ عشٌ فِي داخلهِ أمنية مُتحققة يختبئ خلف : رقمٍ ما .
والرقم هَذا فِي قلبك , لِذلك في ( أكشط : إربح ) تخيرته ,
- أجبنِي : لَمَ وقَعَ طَيرُك عَليهِ ؟!

لأنه كان من بين الأرقام المطروحة للإختيار
حقيقة ً لا تربطني علاقة بالأرقام كجانبٍ نفسيٍّ دلائليّ.
أراها بتجرّدها و لا أزيْد إلاّ إن كانت مالاً فبالتأكيد ستتغيّر
النظرة تجاهها


[2] مُغَامرةٌ شُجاعَةٌ وَ تَحمّلٌ للمَسؤوْليّة وَ النتَائج ،
أنْ تُقدم على الاخْتيار فيْما هُو مُسْتَترٌ وَ مُتَعَدّدَ - ذلكَ مَا أثْبتهُ أنتَ - ،
- وَ لكِن هَل هنَاك اختيارٌ قُمتَ بهِ ( فِي حَياتك ) فَأعجزك ؟!

كمواطن عربي و بالخاصة سعودي أنت لا تمتلك من القرارات و الخيارات الشيء الكثير،
كونك تعاني من القيود المعيشية ، الاجتماعية، الاقتصادية ... إلخ.
أنت هنا تُجَارِ الأمورَ و لا تختارها.
لذا سأحاول تعديل السؤال ليصبح ملائماً بشكل أكبر.
ما الذي حاول ماجد العيد أن ( يجاريه ) فأعجزه؟
حالياً ، ما فتّ حيلي و جاب لي الصمرقع إلا الدوام و الغربة و ويلات العزوبية

 

[فانُوس رمضاني]

دِيمْ بِنْت فَيْصَل
صَاحِبَة الْرَقمِ [6]

[1] لو تصورنا بأن الحظّ عشٌ فِي داخلهِ أمنية مُتحققة يختبئ خلف : رقمٍ ما .
والرقم هَذا فِي قلبك , لِذلك في ( أكشط : إربح ) تخيرته ,
- أجبنِي : لَمَ وقَعَ طَيرُك عَليهِ ؟!

بإختصار .. لـ أنني أتفاءل به وهو رقمي المفضل دائماً .


[2] مُغَامرةٌ شُجاعَةٌ وَ تَحمّلٌ للمَسؤوْليّة وَ النتَائج ،
أنْ تُقدم على الاخْتيار فيْما هُو مُسْتَترٌ وَ مُتَعَدّدَ - ذلكَ مَا أثْبتهُ أنتَ - ،
- وَ لكِن هَل هنَاك اختيارٌ قُمتَ بهِ ( فِي حَياتك ) فَأعجزك ؟!

لا .. الحمد لله

 

[فانُوس رمضاني]

نَوْاف الْتُرْكِي
صَاحِبُ الْرَقمِ [7]

[1] لو تصورنا بأن الحظّ عشٌ فِي داخلهِ أمنية مُتحققة يختبئ خلف : رقمٍ ما .
والرقم هَذا فِي قلبك , لِذلك في ( أكشط : نربح ) تخيرته ,
- أجبنِي : لَمَ وقَعَ طَيرُك عَليهِ ؟!

لأن هذا الرقم تكرر في تاريخ ميلادي بشكل غريب
فأنا من مواليد
17 / 7 / 1977
شوف كم سبعة بتاريخ ميلادي
أعتقد أن علاقتي به قوية جداً


[2] مُغَامرةٌ شُجاعَةٌ وَ تَحمّلٌ للمَسؤوْليّة وَ النتَائج ،
أنْ تُقدم على الاخْتيار فيْما هُو مُسْتَترٌ وَ مُتَعَدّدَ - ذلكَ مَا أثْبتهُ أنتَ - ،
- وَ لكِن هَل هنَاك اختيارٌ قُمتَ بهِ ( فِي حَياتك ) وأعجزك ؟!

الأختيارات ليست سوى حدس تتعلّق أمالنا بها ..
كل الخيارات في حياتي كانت معجزة , أغلب خياراتي كانت ولا زالت أهوّن الشر .