وَلْدَنَة [ غِنَاءٌ لِـ : الرَّيح ]

[أحمد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خنساء بنت المثنى

قليل ماتقرأُ نفسك بين أسطر الآخرين
فقط أقول أني وجدت الكثير من الخنساء ها هُنا

رائع وأكثر اخي الفاضل

ودي وأحترامي

خنساء بنت الْمُثنّى

لا روعة تَوازي روعةَ حُضوركِ ,
وَ لا شيءَ يملأُنَا في غيابكِ الطـــويـــل .

 

[أحمد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نائية

و بقيتُ أدورْ
حول الطاحونة منْ ألمي ،
ثواراً مَعْصُوباً كالصَّخرَة ِهيْهاتَ تثورْ ، *

،

أحمَدْ . /

و إنَّه النغمُ مرَّة أخرى .!!
أصبتَني بدُوارٍ و ما أبحرتُ حقاً بعدْ .،
في أركانِكَ تبغيْ فرحاً ، و تشدُّ على بطنكَ حجراً يُخفي جُوعاً اسمه الشوقْ ،

، أحمد ، للريحِ هنا صفيرٌ كترنيمةِ " الولدنة " حقاً .، نحنّ إليها ، و نحبّها نحبّها ، حقاً .،

أخبركَ أمراً بعدْ ؟؟
سيابي يطلبُ أن يُفتَح بابٌ ، وليطعم جسمه للنارِ ، و أنا -
ولأطعِمْ ما في جعبتي النارَ من بعدِ هذا ، حرفي مبتورٌ ، أعرجْ ، }

آنَستَنيْ، متمكِّنٌ مِنْ حرفك و لغتِكَ و الشعورْ .! ،و تلكَ الأغنياتُ ، لاأعرفها غير أنها ـ جميلة . شكراً لكْ .،

أأخبرُكِ أمرًا يا نَائية ؟
دعيكِ مِنْ كُلِّ شيء يَاصَديقة ,
وَ اقتربي أكْثر

 

[أحمد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مروان إبراهيم

:

وَ أنا
المُسافر في صوتِ حرفك ،
المُعزوف دهشة بينَ أوتارهِ الـ [ 6 ] ،
الراقص في حفلةِ الريح ، حتّى الصباح المُنتظر ،


أحمد الحربي ،
الحُب في الغياب أجمل .. أنقى ،
حينها يكون أثر الغناء أعمق من الحضور ،

ل حرفك :

لون الصدق وَ شكل الوريد وَ بعض الأشياء السرّية !
كم أنتَ عميق فينا !

محبتي الكبيرة : )

روني

وَلَكَ أشيَاء كثيرةَ كَـ
لون الصدق وَ شكل الوريد وَ بعض الأشياء السرّية !
كم أنتَ عميق فيَّ !
: )

 

[أحمد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العـنود ناصر بن حميد

يااه يا أحمد
حتى أني نسيت فنجاني
وأرتشفتك

فقط
سأحمد الله أني مررت من هنا
وسأشكره عليك
لك السلام

و
ياااهٌ طويلةٌ لا تَنْتَهي يَاعنود
حتّى حُضوركِ ,
فَ سُحقًا لِغيابِكِ

 

[أحمد الحربي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة

[ إضَاءة ../ ]

.. أنتِ