في غياهب نون!!

[طيف امرأه]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أولجاي

على صدور الغمام ولدت الحظوظ فتاةٌ لي
مخاضهُا ماضيِ ظننتُ به سوء وغروب
والآمهُا أنين.. صوتٌ بعمقي.. ينشدُ التفتقَ ليصرخ
طيورٌ غريبة شاركت اللحظة
غردت..غنّت .. او علّها نعتت
تنثر بالقرب حبات أرز قوتاً ..!!؟
او ربما زكاة في الاعناق معلّقه
خلف قضبان أضلعي حرستها
وكأني صرت لها أماً ..
... أرضعتها الفأل من عيون جفت
لبن كسلاف أنهار الجنان صبّ..
اشتد غصنها.. وحسنها .. وفتنتها ..
و ماتت
,,,
كان بالماضي ورقة رابحة ..
كطلاسم جاهلٍ أميّ
أصدقها دون العلم بما فيها
صورتك الملائكية .. وردائك الأبيض
وصوتك الخاثر ..
وكذبك المرصع بالصدق الغائر
اكلتهم نار الوعي المتأخر
وصاروا وأنت رماداً يا هذا
,,,

بائسة تلك الأماني المصفوفة
على رفوف من لا قدر له
وقاسية تلك الأوامر والاعراف
التي جعلت منا .. عزيز قومٍ ذل
يجلد القوم بأسواط الألسنة قلوب من ماء ..
يتعكَرالصفو ليموت ببطء ..
لينتمي لأبحر في الأساطير ماتت
اعجب ..لتلك الأصنام ..
كيف من نطفة خُلقت ..!!؟
وهي تمتهن القصف .. والقص ..والقتل
كيف من رحم أنثى ولدت؟!!
وهي تقطع أوردة السلام ..
وتنحرأعناق الأوطان ..
***
مشاعري ملّت الاحتضار / الإنتظار
فنبت بجوفها شجرة زيتون ..
باقية صابره .. لا تنتظر من زمرة الرجال ابريق ماء
ولا من العالمين دعاء متجهٌ لسماء ..
أنا امرأة أرهقت الصبر طولاً..
والهم أنخته .. بحسن ظني بالله خيرا ..
فصدق من قال : ( مادام الله معي .. فمن ضدي)
أولجاي

الندى ..صاحبة الجناحين
أولجاي

من كان همه الله ..كفاه
ومن كان همه الناس ..قتل به
حينما نرجح كفة الإيمان ..نسعد
ونتسامر مع البسمة ..وتحيينا الطمانينة
وتحرسنا الملائكة
مهما أوجعتنا تلك الضربات ..هي في النهاية تقوي أجنحتنا لتشد..
ونطير حيث الأمان...حيث ذاك الفوز
غاليتي لك الود ...ومن حدائق عدنية باقات ورد
طيف بخالص الحب

 

[أولجاي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رشا عَرّابي

؛
؛
وذاكَ اليَقين يَعقِدُ المُسالَمة من العُمق مع النفس
حتى تَرضى بِما كان يُسخِطها لولا يَقينها

حَبَكت السرد بجَدائِل نورٍ معقودةً في نواصي المفردات
إلى أن قُدتنا حيثُ منبعهِ من عمق الخاتِمة

أولجاي
حُيّيتِ بيننا/معنا من قبلُ ومن بعد

تحايا عابِقة بالورد

الورد / رشا
تبقين بالقرب من روح مشاعري كثيرا
قد يكون لأنك الأولى في انتزاع انتباهاتي لحرفك الشاهق
وجودك حيث الأنا والقلم هنا , يعني لنا الكثير


لاحرمتكِ

 

[أولجاي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيرين

تذهب أكفاني ويتجمد ظلي إنتظاراََ للموت القادم

مبدعتنا " اولجاي "
كالبنفسج سامرتي حكايا الندى وكانت لغتكِ من ماء
ما ابهاه قلم منحنا كل هذا الضوء والعمق
مودتي والياسمين

سيدة الجمال / سيرين

كـ المطر أنتي تنثرين وابلك وترحلين
ليجعل من صخب الحرف ..خصب أرض طيبه..

كوني بالقرب دوما
احتراماتي

 

[عوض احمد]

عزف ونزف

وغياهب نون

يوجد بها بصيص أمل ونور

أولجاي يا شجرة الزيتون

لك احترامي وتقديري ومتابعتي

 

[عبدالله مشري]

اولجاي...

الجدل الدائم مستمر الصراع بين التحمل أو الانسحاب


دام ابداعك

 

[عبدالعزيز البشري]

بين احتضار وانتظار
تتقلب الضنون
في غيهب نون
لخيالات عابرة
وجراح ثائرة
وشيء من حنين
يصغي لأمانيِ تدثرت بالوهم
و ليقينِ هو الآخر يستنطق المُشتهى وإن غلّ تحققه

أولجاي

هنا بصائرٌ لقلب
و شدو لروح
لنا فيها حياة
بديعة

مودة

 

[أولجاي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جليله ماجد

ﻻ أحد !فمن توكل على الله كفاه من كل شيء
أولجاي
تبقى القوة في مقدرتنا على تنفس الحياة بعد اﻻنكسارات ...
فرح خالص لقلبك ❤

الجميله / جليله
كلي ينتثر أمام قلبك الطيب تقديراَ
على هكذا سمو .. أنرتي

مودتي

 

[أولجاي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالإله المالك

أولجاي

خصب وعطاء هنا
وشجرة زيتون وحمام
موضوع باعث إلى الحياة والأمل
قلم يحمل الأمل

حييت كثيرا يا أولجاي

تقبلي التقدير

سيدي الطيب / عبدالإله
يكفي الزيتون حضوركم المطر


كل التقدير