؛
يقول أبو الطيب المتنبي
وهو (( المُتَنَبّي ...))
:
وإذا كانت النفوسُ كبارا
تَعِبَت في مرادها الأجسام
؛
يقولُ : (( خليلي ..))
هذا البيت لازمني .. عمراً
أقتله ويقتلني ..... هذا البيت
يخبركَ أنّ كبرياءك سيهد جسدك
من أين سقط ... هذا المعتوه
على هذا المعنى ..!!
الكلب دائماً ... يأتي على الجرْح
يخرب بيتك ....!!
:
انظر أيضا .. لأبي الطيب
ماذا يقول:
:
ومن نكَدَ الدنيا على الحرِّ أن يرى
عدواً له ما من صداقته بدُّ
:
ما أكثرهم
إنّ الضحك في وجه من تكره (مقزز )
ومؤلم ..
عندما تكون غير حقيقي .. ستزدري نفسك
وينقص منك أجزاء..
قلتُ لكم المتنبي ( مج ـنون ..)
قتل الله (فاتك بن أبي جهل الأسدي)
وهو أبو الجهل قتل نصف الشعر كله
الذي قتل أجيالاً ... عتدما حرمنا ..
من هذا المبدع ..
وإذا شتم (ضبّه ) خالك
ياغبي ...من الشرف أن يشتم المتنبي
خالك ...
فمن يعرف كافور لولا المتنبي
فقد خلّده لأمد الدهر ...؟
غبي وأغبى الأغبياء
:
ويقول أيضاً :
:
وأكثرُ ما تكلّفني الليالي
سكوتُ عندما يجبُ الكلامُ
:
ياااه .. كم هو بغيض هذا الموقف
عندما تسكت وأنت .. لا بد أن تتكلّم
وتشعر .... أنكِ تحترق من الداخل
والله ... أنكَ أروع شاعرٍ مشى
على هذه الأرض
:
( رأي شخصي ومن يخالفني هو على حق )
زايد