.
.
أَيُ تَرفٍ هَذا الْذَي تَغْرَزهُ بِـ [ أرْواحَنَا ]
وأَيُ خَيطٍ مِنْ [ حَريرْ ] تُغَازِلْ بَه ذائِقَتُنَا
تَمَايَلَتْ [ خَمَائِلْ ] زُهُوري مِفْتُونَه
بِـ عِشقْ [ الْوَريثْ ] لِـ بَريقْ [ أُنْثَاهْ ]
.
.
كَمْ أعْشَقُ [ صَخَبُ بَوحَي ] بِـ جِوَاركْ
إنْتَشْلَني هَذا [ الحْرفْ ] مِنْ واقِعِي
وَأحَاطَنِي بِـ رَفْاهِيةُ [ الشْهَد ]
حَمَلْني مِنْ [ لْحَظَاتِي ] وَجَعْلنَي
أرقُصْ عَلى وَقعِ [ الْمَطَرْ ]
[ وَلْكَمْ أبْغُضُ ( جُ نُونِي ) ]
.
.
شُكْرَاً عَلى فِتْنَة [ الرَبيعْ ]
دّمتَ بِـ إحسَاسْ [ نَديَّ ] كِـ أنْسَامْ الصَباحْ
أتَنَفْسْ مَعْهُ عِطَرُ [ حِبْرُكْ ]
لَكْ عَبقُ الْيَاسَمِينْ
.
.